Keine exakte Übersetzung gefunden für عفا عن

Frage & Antwort
Textübersetzung
Übersetzung einfügen
Senden

Übersetzen Deutsch Arabisch عفا عن

Deutsch
 
Arabisch
relevante Treffer

Textbeispiele
  • Um diese Position gegenüber der von den Rechtsgelehrten mehrheitlich vertretenen Meinung zu stützen, geht Subhani auf den Fall des Abtrünnigen Abdullah bin Abi Sarh ein, von dem es heißt, er habe sich an der Seite der arabischen Heiden gegen den Propheten gestellt. Dennoch habe der Prophet ihm vergeben.
    ولدعم رأيه المناهض لموقف العلماء السائد ضد الردة يستشهد صبحاني بقضية المرتد عبد الله بن أبي سرح الذي يقال عنه أنه ساند الوثنيين في حربهم ضد الرسول، إلا أن النبي عفا عنه.
  • O ihr Gläubigen! Fragt nicht nach Dingen, die Gott verborgen hält, weil sie für euch unangenehm sind! Wenn ihr gerade dann fragt, wenn der Koran herabgesandt wird, werden sie genannt. Gott hat euch bereits vergeben, ist Er doch voller Vergebung und Langmut.
    يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم وإن تسألوا عنها حين ينزل القرآن تبد لكم عفا الله عنها والله غفور حليم
  • Es ist euch die Wiedervergeltung vorgeschrieben für die Getöteten : der Freie für den Freien , der Sklave für den Sklaven , das Weibliche für das Weibliche . Doch wenn jemandem von seinem Bruder etwas vergeben wird , so soll der Vollzug auf geziemende Art und die Leistung ihm gegenüber auf wohltätige Weise geschehen .
    « يا أيها الذين منوا كُتب » فرض « عليكم القصاص » المماثلة « في القتلى » وصفا وفعلا « الحر » ولا يقتل بالعبد « والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى » وبيَّنت السنة أن الذكر يقتل بها وأنه تعتبر المماثلة في الدين فلا يقتل مسلم ولو عبدا بكافر ولو حرا « فمن عفي له » من القاتلين « من » دم « أخيه » المقتول « شيء » بأن ترك القصاص منه ، وتنكيرُ شيء يفيد سقوط القصاص بالعفو عن بعضه ومن بعض الورثة وفي ذكر أخيه تعطُّف داع إلى العفو وإيذان بأن القتل لا يقطع أخوة الإيمان ومن مبتدأ شرطية أو موصولة والخبر « فاتِّباع » أي فعل العافي إتباع للقاتل « بالمعروف » بأن يطالبه بالدية بلا عنف ، وترتيب الإتباع على العفو يفيد أن الواجب أحدهما وهو أحد قولي الشافعي والثاني الواجب القصاص والدية بدل عنه فلو عفا ولم يسمها فلا شيء ورجح « و » على القاتل « أداء » الدية « إليه » أي العافي وهو الوارث « بإحسان » بلا مطل ولا بخس « ذلك » الحكم المذكور من جواز القصاص والعفو عنه على الدية « تخفيف » تسهيل « من ربكم » عليكم « ورحمة » بكم حيث وسَّع في ذلك ولم يحتم واحدا منهما كما حتم على اليهود القصاص وعلى النصارى الدية « فمن اعتدى » ظلم القاتل بأن قتله « بعد ذلك » أي العفو « فله عذاب أليم » مؤلم في الآخرة بالنار أو في الدنيا بالقتل .
  • Aber wer es bereut nach seiner Freveltat und sich bessert , von dem wird Allah die Reue annehmen ; denn Allah ist Allvergebend , Barmherzig .
    « فمن تاب من بعد ظلمه » رجع عن السرقة « وأصلح » عمله « فإن الله يتوب عليه إن الله غفور رحيم » في التعبير بهذا ما تقدم فلا يسقط بتوبته حق الآدمي من القطع ورد المال نعم بيَّنت السنة أنه إن عفا عنه قبل الرفع إلى الإمام سقط القطع وعليه الشافعي .
  • Fragt nicht nach Dingen , die , wenn sie euch enthüllt würden , euch unangenehm wären ; und wenn ihr danach zur Zeit fragt , da der Quran niedergesandt wird , werden sie euch doch klar . Allah hat euch davon entbunden ; und Allah ist Allverzeihend , Nachsichtig .
    ونزل لما أكثروا سؤاله صلىالله عليه وسلم « يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تُبدَ » تظهر « لكم تسؤكم » لما فيها من المشقة « وإن تسألوا عنها حين ينزَّل القرآن » في زمن النبي صلىالله عليه وسلم « تُبدَ لكم » المعنى إذا سألتم عن أشياء في زمنه ينزل القرآن بإبدائها ومتى أبداها ساءتكم فلا تسألوا عنها قد « عفا الله عنها » من مسألتكم فلا تعودوا « والله غفور رحيم » .
  • Die Vergeltung für eine Übeltat soll ein Übel gleichen Ausmaßes sein ; dessen Lohn aber , der vergibt und Besserung bewirkt , ruht sicher bei Allah . Wahrlich , Er liebt die Ungerechten nicht .
    « وجزاءُ سيئة سيئة مثلها » سميت الثانية سيئة لمشابهتها للأولى في الصورة ، وهذا ظاهر فيما يقتص فيه من الجراحات ، قال بعضهم : وإذا قال له أخزاك الله ، فيجيبه أخزاك الله « فمن عفا » عن ظالمه « وأصلح » الود بينه وبين المعفو عنه « فأجره على الله » أي إن الله يأجره لا محالة « إنه لا يحب الظالمين » أي البادئين بالظلم فيترتب عليهم عقابه .
  • O die ihr glaubt , vorgeschrieben ist euch Wiedervergeltung für die Getöteten : der Freie für den Freien , der Sklave für den Sklaven und das Weib für das Weib . Doch wenn einem von seinem Bruder etwas erlassen wird , so soll die Verfolgung ( der Ansprüche ) in rechtlicher Weise und die Zahlungsleistung an ihn auf ordentliche Weise geschehen .
    « يا أيها الذين منوا كُتب » فرض « عليكم القصاص » المماثلة « في القتلى » وصفا وفعلا « الحر » ولا يقتل بالعبد « والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى » وبيَّنت السنة أن الذكر يقتل بها وأنه تعتبر المماثلة في الدين فلا يقتل مسلم ولو عبدا بكافر ولو حرا « فمن عفي له » من القاتلين « من » دم « أخيه » المقتول « شيء » بأن ترك القصاص منه ، وتنكيرُ شيء يفيد سقوط القصاص بالعفو عن بعضه ومن بعض الورثة وفي ذكر أخيه تعطُّف داع إلى العفو وإيذان بأن القتل لا يقطع أخوة الإيمان ومن مبتدأ شرطية أو موصولة والخبر « فاتِّباع » أي فعل العافي إتباع للقاتل « بالمعروف » بأن يطالبه بالدية بلا عنف ، وترتيب الإتباع على العفو يفيد أن الواجب أحدهما وهو أحد قولي الشافعي والثاني الواجب القصاص والدية بدل عنه فلو عفا ولم يسمها فلا شيء ورجح « و » على القاتل « أداء » الدية « إليه » أي العافي وهو الوارث « بإحسان » بلا مطل ولا بخس « ذلك » الحكم المذكور من جواز القصاص والعفو عنه على الدية « تخفيف » تسهيل « من ربكم » عليكم « ورحمة » بكم حيث وسَّع في ذلك ولم يحتم واحدا منهما كما حتم على اليهود القصاص وعلى النصارى الدية « فمن اعتدى » ظلم القاتل بأن قتله « بعد ذلك » أي العفو « فله عذاب أليم » مؤلم في الآخرة بالنار أو في الدنيا بالقتل .
  • Wer aber bereut , nachdem er Unrecht getan hat , und es wieder gutmacht , so nimmt Allah seine Reue gewiß an . Allah ist Allvergebend und Barmherzig .
    « فمن تاب من بعد ظلمه » رجع عن السرقة « وأصلح » عمله « فإن الله يتوب عليه إن الله غفور رحيم » في التعبير بهذا ما تقدم فلا يسقط بتوبته حق الآدمي من القطع ورد المال نعم بيَّنت السنة أنه إن عفا عنه قبل الرفع إلى الإمام سقط القطع وعليه الشافعي .
  • O die ihr glaubt , fragt nicht nach Dingen , die , wenn sie euch offengelegt werden , euch leid tun , wenn ihr nach ihnen fragt zu der Zeit , da der Qur'an offenbart wird , sie euch ( gewiß ) offengelegt werden , wo Allah sie übergangen hat . Und Allah ist Allvergebend und Nachsichtig .
    ونزل لما أكثروا سؤاله صلىالله عليه وسلم « يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تُبدَ » تظهر « لكم تسؤكم » لما فيها من المشقة « وإن تسألوا عنها حين ينزَّل القرآن » في زمن النبي صلىالله عليه وسلم « تُبدَ لكم » المعنى إذا سألتم عن أشياء في زمنه ينزل القرآن بإبدائها ومتى أبداها ساءتكم فلا تسألوا عنها قد « عفا الله عنها » من مسألتكم فلا تعودوا « والله غفور رحيم » .
  • Die Vergeltung für eine böse Tat ist etwas gleich Böses . Wer aber verzeiht und Besserung bringt , dessen Lohn obliegt Allah .
    « وجزاءُ سيئة سيئة مثلها » سميت الثانية سيئة لمشابهتها للأولى في الصورة ، وهذا ظاهر فيما يقتص فيه من الجراحات ، قال بعضهم : وإذا قال له أخزاك الله ، فيجيبه أخزاك الله « فمن عفا » عن ظالمه « وأصلح » الود بينه وبين المعفو عنه « فأجره على الله » أي إن الله يأجره لا محالة « إنه لا يحب الظالمين » أي البادئين بالظلم فيترتب عليهم عقابه .